تاسع فيدو لعبد الفتاح
سكس امهات ساخن و بطلته سهام التي كانت مطلقة منذ مدة طويلة و كانت تحتاج الى ان تريح كسها الممحون الذي لم يلمس من طرف رجل منذ مدة طويلة كانت دائما تريح نفسها بالاستمناء في الليل حتى تنام و لاكنها كانت تريد اكثر و في هذا الاسبوع تعرفت على رجل كان اصغر منها سن و لاكنها لم تكت تهتم عزمته اليوم الى منزلها و بعد ان انتهو من عشائهم بدأت تقترب منه و هي و تتكلم بصوت خافت كانها تمس و تحرك يديها على بزازها بطريقة غير واضحة و كان هو يلهث و يبلع ريقه بصعوبة عندما قالت له هل تريدني ان اريد غرفة نومي ثم صعد والى غرفة النوم و اقفلت الباب ثم ذهبت و جلست فوق السرير و قالت له باشارة من يدها اقترب حبيبي عندها جاء امامها و حذبته من ربطو عنقه و بداو قبلة ساخنة و هي تمرر لسانها على شفتيه و لداخل فمه و تحرك لسانها مع لسانه و هو يعض شفتها السفلى كانو يلمسون اجساد بعضهم في كل مكان و اصوات تاوهاتهم مرتفعة ثم قلعو ملابسهم واحدة واحدة حتى تعرو تماما و كانت تنظر ال قضيبه الضخم بكل شهوة و لذة لقد اشتاقت له كثيرا امسكته بيدها و شعرت به كالحجر و ساخن و ينبض بيني ديها عندها ادرت نفسها و انحنت و كانت مؤخرتها البيضاء امامه تماما امسك زبه و بدأ يدعكه في فرقتها و على ثقبتها و كانت تترجاه و تصره نيكني لا استطيع الاستحمال اكثر عندها ادخله الى داخلها و نيكها بكل قوة حتى تضبر بيضاته الساخنتين اااه اااه ااايااي نيكني ااااه ثم اخرجه و اسكته و اشبعته مص و هي تلذذ في الكعم الذي اشتاقت له كثيرا و هو نزل الى كسها و لحس مائها الذيذ و بلعه و هي يتأوه ثم بعد ان نيكها في طيزها الكبير عدة مرات اخيرا ادخله الى كسها و نيكها فيه لمدة طويةل و عندما قرب ان ينزل حاول ان يخرجه لاكنها لفت رجليها حول وسطه و ادخلته اكثر حتى افجر بداخلها و بدات ترتعش و هي تبتسم اخيرا ريجت كسها التعبان .